من فتح الثـــلاجه ؟!ومين اكل التفاحــه ؟! وللصبر حدود !!

مدخل / لا بد أن تكون هناكـ حدود لكل شيء / فقط الحُب ليس له حدود ...ّ!

.

.

.



ومن باب الفرضيه المُحقق حدوثها يومياً لنا
أحببت أن أطرح مواقف عديده تصيبنا بالـضجر والغضب ..
سـوف أصور بعض المواقف
وسـيكون دوركم هُنا هو الإفصاح عن ردود فعلكم وتصرفاتكم عند مواجهة مثل تلك المواقف ..
أتمنى أن تكون الردود بـ / عفويه / وبعيده عن العقلانيه المفروضه

\

/

/



( 1 )

أنت تقف بـ طابور أمام الكاشير في أحد المراكز التجارية بـ إنتظاراً وصول دورك للمحاسبة
أمامكـ فقط شخص إقترب من الإنتهاء من حسابه
وتتفاجئ بـ شخص يأتي من الخلف دون إهتمام بأي شخص ليحاول الحساب قبل جميع المصطفين ليزاحمك ويقف أمامك .
.

.



( 2 )

وضعت مشروب بالـ / ثلاجة .. بـ إنتظار إكتمال برودته ..
عُدت بعد نصف ساعة و وجدت شخص من أهلك يتجرعه بكل ثقه <<< ( عُقدةالأسُر )

.
.

( 3 )

ذهبت للسوق وركنت سيارتكـ في الموقف
وعندما عُدت وجدت أن سياره تقف بطريقه خاطئه وتسد عنك منفذ الخروج ..
إنتظرت وإلتفت بكل الارجاء بحثاً عنه ولم تجده
بعد إنتظار لـ 10 دقائق حضر صاحب السياره يتمخطر بكل براءه

.
.


( 4 )

حضر إليك زميل
وطلب منك إقتراض مبلغ لحاجته الضروريه منحته المبلغ و وعدك بأنه بعد أسبوعين سوف يعيده ..
مر شهر بـ أكمله ولم يفي بوعده ولم يعتذر رغم أنك تقابله يومياً

.
.



( 5 )

لديك حفل .. أو زواج أو ربما مناسبة مهمة
إتفقت مع أحد ( الخياطين / المشاغل ) بخياطة ملبس خصيصاً لهذه المناسبة ..
وتم الإتفاق أنه سوف يسلمك الملبس في عصر يوم المناسبة
ولقد أكدت عليه أن أي تأخير لن تتقبله وشرحت له أنك مرتبط بحفل..
و وافق على ذلك بشرط زيادة السعر الذي قبلته بدون تردد
وفي عصر المناسبة ذهبت لـ إحضار ملبسك وتتفاجأ بأن صاحب المحل يعتذر منك لأنه لم ينتهي من خياطته ويحتاج إلى يوم أخر <<< ( هذا الموقف يحتاج منا لرسم ملامح وجوهنا لحظتها )


.
.


إختر ما شئت من المواقف ..
وعبر عن ردة فعلك تجاه ذلك الموقف

أتمنى ان يكون الموضوع بـ بساطته خفيف على نفوسكم

\
/
مخرج / مُستحيل أن يعترف الشخص بفتحه
الثلاجة / فكيف لهم الإعتراف بأكل التفاحة ..!


تحياتي للجميع