هل تحب كما يحب .. أتحداكم ..!!!

قرأت قصة جميلة و معبرة ففكرت أشارككم بها

قصة جميلة بدلالة عظيمة

و حتى لا أطيل عليكم هذا ملخص هذه القصة



كان يوم السبت في الليل شاب و فتاة راكبين دراجة نارية و كان الشاب مسرع بسرعة 100كلم/س

فخافت الفتاة و طلبت من الشاب الإبطاء فدار الحوار التالي :



الفتاة = ل الشاب = م



ل : أبطئ يا م. أنا خائفة

م : لا تخافي فهذا ممتع

ل : لا أنا خائفة جدا أبطئ

م : لكن قولي هل تحبيني؟

ل : أبطئ يا م.

م : لكن هل تحبيني؟

ل : نعم

م : قوليها قولي أحبك

ل : أحبك

م : كرريها

ل : أحبك

م : أوكي ضُميني

فضمته ل.

م : لكن من فضلك انزعي خوذتي ......... إنها تزعجني و ضعيه أنت

ل : أوكي

فوضعت ل. الخوذة








و غدا في نشرة الأخبار المسائية بثوا حادثة سير مؤلمة كانت نتيجة عطل بفرامل دراجة نارية

فمات أحد الراكبين و بقت الفتاة في العناية المركزة





حقيقة الأمر :





في منتصف الطريق أدرك الشاب أن فرامل الدراجة معطلة و لكن لم يرد أن يبث الخوف في قلب حبيبته

فأراد أن يسمع منها كلمة أحبك و أن تضمه لآخر مرة

و نزع خوذته و أعطاها إياها لإنقاذها و إن كان ذلك يعني موته لا محال .